وذكرت الشرطة المدنية في ريو دي جانيرو، التي عملت بالتنسيق مع وزارة العدل، أن المؤامرة دبرتها جماعة تُروج لخطاب الكراهية وتدفع المراهقين إلى التطرف، عبر أساليب منها إيذاء النفس والمحتوى العنيف كشكل من أشكال الانتماء الاجتماعي.