محليات
وبحسب المصادر، فإن المعتدين لم يكتفوا بسرقة أغراضه، بل وجّهوا له طعنات خطيرة إحداها فوق القلب والثانية في الرقبة، ما استدعى نقله فورًا إلى المستشفى بحالة حرجة. وأفاد الطبيب الجراح المعالج بأن الطعنات كانت على بعد نصف سنتيمتر فقط من التسبب بوفاته، مؤكدًا أن “النجاة كانت معجزة”.
استمرت العملية الجراحية لأكثر من أربع ساعات، خرج منها إسماعيل حيًّا، لكنه لا يزال يخضع لعلاج دقيق في منزله، يتضمن مراقبة يومية لتطوّر الجروح، بالإضافة إلى الراحة التامة.
هذه الحادثة تفتح الباب مجددًا أمام تساؤلات حول الأمن في الشوارع اللبنانية، خاصة في المناطق السكنية التي يفترض أنها آمنة، وتلقي الضوء على معاناة الفنانين الذين يعملون في ظروف غير مستقرة.
هل ترغب بتثبيت تطبيق Good Press على جهازك؟