في الوقت الذي احتمى فيه الناس في مناطق جنوبي ولاية كاليفورنيا الأمريكية من الإعصار “هيلاري”، ضربتهم كارثة طبيعية أخرى وهي زلزال بقوة 5.1 درجة على مقياس ريختر.
وكان مركز الزلزال شمال غربي لوس أنجلوس، وسرعان ما تحول الوسم (هشتاغ) #hurriquake إلى وسم شائع على وسائل التواصل الاجتماعي.
ولم يتسبب الزلزال بالكثير من الدمار، وتم أيضاً خفض درجة الإعصار المداري إلى إعصار ما بعد المداري.
وقالت عمدة لوس أنجلوس كارين باس: “إن أكثر من 100 من مراكز الإطفاء تقوم بتفحص البنايات لتقييم الدمار”.